أولا – ينتج من هذا القول عدم الكثيرين |
| ط 188 ظ |
83 |
وذلك أنه ، إذا
كان معنى1 الواحد * والوجود له ، هو
أنه مبدأ المعدودات |
| |
84 |
(أعني أنه1
الشئ الذي ، |
| |
|
|
إذا أُضيف إليه مثلُه
أو أمثالُه ،
صارا2 أو صارت معدودَين أو معدودات) ، |
| |
85 |
فإنه بيّن ظاهر
، لكلّ ذي عقلٍ ، |
| |
|
|
أنّ الكثيرين ليسوا شيئا1 |
| ب 6 جـ |
|
|
غيرَ آحاد * أكثر من
واحد . |
| |
86 |
وإذا كان هذا هكذا1
، |
| |
|
|
لَكان2 لا
يخلو3 من أن يكونَ قد وُجد4
شئ غيره ،
معناه والوجود له هو أنه واحد ،
من شأنه ، إذا زيد5 على ذلك الواحد6
، صارا7 اثنين . |
| ق 6 جـ |
87* |
وإذ1
لا يوجَد شئ2 |
| |
|
|
هذه حاله ، غيره ، ... |
| |
88 |
فإن كان ليس يوجَد
شئ آخَر ، |
| |
|
|
هذه الحالُ1 حاله ،
لزم ألا يوجَد2 أشياء كثيرة البتَة3. |